الذوق هذا السلوك الرائع الذى نفتقده

اخوتى واحبائى اريد منكم ان نتشارك فى موضوع مهم وهو سلوك الذوق فهذا السلوك اصبح شبه معدوم عند اغلبيه الشباب وللاسف مع انه من اعظم السلوكيات التى يتحلى بها الصالحين .فضاعت لدينا ذوقيات التعامل واصبحنا نرى سلوكيات يندى لها الجبين وهذا للاسف يسئ لديننا الحنيف حيث يقال ان اصحاب هذا الدين لا ذوق لديهم.فديننا يفترض انه باعث لكل خلق متين والداعى لكل خير وجمال .فعلينا اخوتى ان نقوى هذا السلوك فبه سترتاح النفوس وتتكافل وتزداد المحبه ويزول كل كرب وهم. وهناك مجموعه كبيره من السلوكيات المحزنه والتى سوف نتشارك فى طرحها واظهارها وعلى كل عضو ان يذكر لنا احدى هذه السلوكيات القبيحه ....شاركوا من اجل ليبيا الحبيبه

كثير من الناس من يرمى القمامه فى الشارع وهولا يبالى وكان الوطن ليس وطنه هولايستحى من فعل هذا السلوك الدنئ والغريب انه يبعده عن بيته وينسى ان ليبيا بيته الكبير .فيا مؤذيا الناس كن صاحب ذوق فالذوق هدايه

الله يفتح عليك على كلامك طيب وموضوعك رائع جدا والله بارك الله فيك خوي بكوري

قد تجد من الناس من يستعير منك شيئا , ككتاب أو مجلة أو شيئا من أدوات المنزل الضرورية , ثم تجده لايرده إليك

أو يرده بعد وقت طويل أو لايرده إلا اذا طلبته منه .. أو تجده قد أضاعه وأفقده , ومنهم من يرد الشيء المستعار معيبا

على غير حالته الطيبة السليمة التى كان عليها وقت الإعارة .. غير عابئا ولا مهتما بالحفاظ على أمانات الناس ,

بل قد لا يفكر أن يقول لك شكر الله لك .. لاحرمنا الله من مساعدتك .
فيا مستعيرا بلا ادب هل تقابلالاحسان بالاساءه ....الذوق نعمه

السلام عليكم

موضوع رائع خويا بارك الله فيك

في سلوك امتعبني بجد

في الاونة الاخير الاشاعات غير نبي نعرف اشاعة تنطلق في بنغازي مثلا بعد 10 دقائق بالضبط تلقى طرابلس كلها

تتداول فيها

بعدين منظرنا قدام الناس نحن كا ليبيين كملناها اشاعات مرة امسكو سيف ومرة الساعدي خميس 32 مرة مات

العند امس قالو مسكو معتصم فرحت ويعلم ربي اني خفت اتصيرلي حاجة من الفرحة بعد نفوها والله والله مالقيتش قدامي غير نقالي خذيت عزقته في الساس وكسرته بيش ترحيت (( بعدين بيني وبينكم ندمت ^_^))


مشكور على الطرح ياغالي

تحياتي

قد تجد من بعض الرجال والشباب من يقفون فى شرفات منازلهم بملابس داخلية متعرية أذرعتهم وصدورهم ,

بشكل ليس من الرجولة فى شيء , مما يجرّح مشاعر جيرانهم من النساء والفتيات , فيضطرون لإغلاق نوافذهم

ويجلسون فى ضيق وتعب لايستطيعون الاستمتاع بالهواء ولا تدخل إليهم الشمس ولا أضواء النهار .



فيا رجلا بلا رجولة ويا شابا بلا حياء .. كن صاحب ذوق ولاتحرم جيرانك من حق الاستمتاع بالدنيا مثلك وحافظ

على مشاعرهم وأحب لهم ما تحبه لنفسك .. فالدنيا لم تُخلق لك وحدك . . فالذوق رجولة وحياء .

قد تذهب لمكان ما ثم توقف سيارتك بمكان مناسب نظامى لا تعطيل فيه للغير , ثم ترجع لتجد غيرك قد

أوقف سيارته خلف سيارتك , فتظل تنتظر وتنتظر , وقد يطول الانتظار بك فتتعطل مصالحك وتتهيج أعصابك

ولا حول ولا قوة الا بالله العلى العظيم .



فيا مُعطلا للناس مصالحهم ... كن صاحب ذوق ... وإتق الله فى الناس ,

من المحزن ان ترى بعض الشباب يقف امام مدارس البنات ويقوم بمعاكستهن والتحرش بهن وازعاجهن ونسى هذا التافه ان اخوه البنات هم الذين فى الجبهه و يدافعوا عن الوطن وعن شرفه وشرف عائلته فى الو قت الذى هو يتحرش بأخواتهم وبشرفهن .

كثيراً ما تتردد كلمة الإتيكيت على ألسنة الكثيرين من الشباب والشابات حيث أنهم لم يفهموا المعنى الحقيقي لهذه الكلمة.

فقد يظنوا أن الإتيكيت هو أن نقلد الغرب بذوقهم وتصرفاتهم وحديثهم، فجذبنا أسلوبهم وغرنا تعاملهم ونسينا أن الذوق كل الذوق ينبع من أساس الإسلام وروح الإسلام، وأن النبي صلوات الله عليه جاء بالإسلام فخلص البشرية ونقلها نقلة عظيمة من فوضى إلى نظام ومن عدم مراعاة لشعور ولا لإحساس إلى أدب وذوق رفيع؛ فتعلم المسلمون الذوق والأدب من الإسلام ثم جاء الغرب لينسبه إلى حضارته!

فالإسلام هو الذوق وهو الأدب وهو الرقي فهو يتناول كل مظاهر الحياة.