منتديات ليبي حر
السلام عليكم اهلا وسهلا بكم في منتديات ليبي حر ، ارفع راسك فوق انت ليبي حر ، يسعدنا انضمامك معنا من اجل ليبيا الحره وبناء بلادنا للافضل
عيوب القوانين الوضعيه Sdfsdfsfsd
منتديات ليبي حر
السلام عليكم اهلا وسهلا بكم في منتديات ليبي حر ، ارفع راسك فوق انت ليبي حر ، يسعدنا انضمامك معنا من اجل ليبيا الحره وبناء بلادنا للافضل
عيوب القوانين الوضعيه Sdfsdfsfsd
منتديات ليبي حر
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
المواضيع الأخيرة
» #دورة إدارة وتخطيط التعاقب الوظيفي والتوطين الفعال #مركز الخبرة الحديثة للتدريب والاستشارات
عيوب القوانين الوضعيه I_icon_minitimeاليوم في 2:39 am من طرف مها المهدي

» #دورة التفكير الإبداعي التحليلي للريادة في إدارة الأعمال #مركز الخبرة الحديثة للتدريب والاستشارات
عيوب القوانين الوضعيه I_icon_minitimeاليوم في 2:18 am من طرف مها المهدي

» #دورة أخصائي الاعلام الرقمي وشبكات التواصل الاجتماعي#مركز الخبرة الحديثة للتدريب والاستشارات
عيوب القوانين الوضعيه I_icon_minitimeالأربعاء مايو 15, 2024 6:55 pm من طرف مها المهدي

» #دورة سلامة الغذاء في نظام ادارة الجودة آيزو 22000 #مركز الخبرة الحديثة للتدريب والاستشارات
عيوب القوانين الوضعيه I_icon_minitimeالأربعاء مايو 15, 2024 5:52 pm من طرف مها المهدي

» #دورة الاتجاهات الحديثة في صيانة الطرق و الجسور#مركز الخبرة الحديثة للتدريب والاستشارات
عيوب القوانين الوضعيه I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 14, 2024 2:52 am من طرف مها المهدي

» #دورة إدارة البنية المؤسسية للتحول الرقمي #مركز الخبرة الحديثة للتدريب والاستشارات
عيوب القوانين الوضعيه I_icon_minitimeالثلاثاء مايو 14, 2024 2:22 am من طرف مها المهدي

» #دورة المهارات الإشرافية وتعزيز البيئة الابداعية فى العمل #مركز الخبرة الحديثة للتدريب والاستشارات
عيوب القوانين الوضعيه I_icon_minitimeالإثنين مايو 13, 2024 3:28 am من طرف مها المهدي

» #دورة الصيانة ذات التكلفة الفعالة #مركز الخبرة الحديثة للتدريب والاستشارات
عيوب القوانين الوضعيه I_icon_minitimeالإثنين مايو 13, 2024 3:05 am من طرف مها المهدي

» #دورة ادارة المكاتب باستخدام التكنولوجيا الحديثة #مركز الخبرة الحديثة للتدريب والاستشارات
عيوب القوانين الوضعيه I_icon_minitimeالجمعة مايو 10, 2024 3:42 am من طرف مها المهدي

أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
مها المهدي
عيوب القوانين الوضعيه Vote_rcapعيوب القوانين الوضعيه Voting_barعيوب القوانين الوضعيه Vote_lcap 
هبه الشاذلي
عيوب القوانين الوضعيه Vote_rcapعيوب القوانين الوضعيه Voting_barعيوب القوانين الوضعيه Vote_lcap 
ahmed yasser gamal
عيوب القوانين الوضعيه Vote_rcapعيوب القوانين الوضعيه Voting_barعيوب القوانين الوضعيه Vote_lcap 
المجد للدورات
عيوب القوانين الوضعيه Vote_rcapعيوب القوانين الوضعيه Voting_barعيوب القوانين الوضعيه Vote_lcap 
Dina amer
عيوب القوانين الوضعيه Vote_rcapعيوب القوانين الوضعيه Voting_barعيوب القوانين الوضعيه Vote_lcap 
الشريف
عيوب القوانين الوضعيه Vote_rcapعيوب القوانين الوضعيه Voting_barعيوب القوانين الوضعيه Vote_lcap 
ادارة المنتدى
عيوب القوانين الوضعيه Vote_rcapعيوب القوانين الوضعيه Voting_barعيوب القوانين الوضعيه Vote_lcap 
mo.adel
عيوب القوانين الوضعيه Vote_rcapعيوب القوانين الوضعيه Voting_barعيوب القوانين الوضعيه Vote_lcap 
احمد مندور
عيوب القوانين الوضعيه Vote_rcapعيوب القوانين الوضعيه Voting_barعيوب القوانين الوضعيه Vote_lcap 
بكورى
عيوب القوانين الوضعيه Vote_rcapعيوب القوانين الوضعيه Voting_barعيوب القوانين الوضعيه Vote_lcap 
صفحتنا على الفيسبوك

 

 عيوب القوانين الوضعيه

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
بكورى
عضو نشيط
عضو نشيط
بكورى


عدد المساهمات : 199
نقاط : 377
تاريخ التسجيل : 21/09/2011

عيوب القوانين الوضعيه Empty
مُساهمةموضوع: عيوب القوانين الوضعيه   عيوب القوانين الوضعيه I_icon_minitimeالأحد أكتوبر 02, 2011 6:49 am

فطر الانسان على التمدن وحب الاجتماع، وأنه لا بد لاستمرار حياته واستقرار معيشته بأمن وسلام من وضع قانون ودستور ينظم علاقته مع الآخرين ويحفظ حقوقه ويؤمن له الحماية من المستغلين .

فدأب منذ يومه الأول على وضع قوانين كانت سمتها الأولى أنها لا تتسم بالكمال ولا تلبي الحاجات وتتحكم فيها في كثير من الأحيان المصالح الشخصية التي تسعى الى امتلاك المجتمع والسيطرة عليه، فطرأ عليها التغيير والتبديل إلى أن جاءت الشرائع من السماء لتسد تلك الحاجة الملحة وتنظم عبر شرائعها مسيرة الإنسان اللامتناهية بالنسبة الى كافة المجالات الفردية والإجتماعية والدينية.

ومن أهم هذه الشرائع وأكملها وأوسعها أحكاما الشريعة الإسلامية حتى أنها لم تترك شيئا إلا وسنت له حكما واضحا، حاملة في طياتها أفضل النظم الحياتية والتعاليم الأخلاقية وأنجع القوانين الجنائية، ولو عمل الناس بها بصدق والتزام لعمّ الخير وانمحت معالم الشر ولعاش المجتمع بأفضل الحالات.

ولكن الناس مع التزامهم بالإسلام والإعتقاد به اعتمدوا على القوانين الوضعية وتعاليمها الظالمة ونظموا عبرها شؤون حياتهم وقواعد تعاملهم مع الآخرين، كل ذلك كان بفضل جهود الإستعمار المضنية الذي عمل منذ أن دخل الى بلادنا على محاربة الإسلام وهدم أركانه حيث أشاع أفكارا تؤدي الى اضمحلال تعاليمه، كفصل الدين عن السياسة وأن الدين في المسجد وأنه اعتقاد في النفس يؤدي الى علاقة بين الإنسان وربه بغض النظر عن المجتمع وقيادته وقوانينه.

وبهذا تمت مآرب الإستعمار حيث أراد أن يتحكم بمفاصل الحياة وبمواد المسلمين، لأنه رأى أن الإسلام إذا بقي حيا فهو يشكل ثورة مستمرة ونهضة متجددة على الظالمين والمستعمرين الذين يريدون نهب الخيرات والتسلط على المجتمع وقيادته، فعملوا على تكريس قوانين لو نظرنا إليها لوجدناها مليئة بالشوائب والأخطاء وأنها تؤدي الى فساد المجتمع وذهاب قيمته.

فمثلا لو نظرنا الى قانون العقوبات الذي كرسته الأنظمة الوضعية لوجدناه غير مجد، فإنه في كثير من الجوانب الجنائية يعطي الحق للقاضي ليقوم باتخاذ الرأي والفصل في أمر الجريمة ويقرّ العقوبة التي يختارها، وهذا في أكثر الأحيان يؤدي الى تعطيل العقوبة خصوصا إذا لاحظنا ما يقوم به جهاز المحاماة من الضغط على القاضي وإثارة مشاعره وعواطفه اتجاه المجرم ممّا يؤول الى تخفيف العقوبة أو تعطيلها بالنسبة للجاني، فضلا عن إشاعة الرشوة وتحكم المصالح الشخصية بالبت بالحكم.

وهذا العيب لا نراه في تشريع الإسلام لأنه وضع عقوبة واضحة الحد للجريمة وجعل لكل جريمة عقوبة خاصة وفي بعض الجرائم الخفيفة جعل أمرها بيد الحاكم فأما أن يأخذ حكما فيها أو أن يعفو حسب الظروف ومصلحة المجتمع، ونرى أن الشريعة الإسلامية في أغلب العقوبات لا تقر عقوبة السجن مع أنها شائعة ومطردة في غالب العقوبات في القوانين الوضعية، وإذا لاحظنا عقوبة السجن فإننا نجدها غير منتجة وغير ذات جدوى حيث تؤدي إلى إرهاق الدولة وصرف أموالها على هؤلاء المجرمين عديمي الفائدة للمجتمع، ولا يخفى على أحد أن السجون في هذه الأيام تشكل بؤرة فساد يتم فيها إفساد الصالح لو وجد.

ويؤول هذا بالضرر على المجتمع بعد أن يخرج المجرم من السجن فإن الشخص قد يسجن سنة أو سنتين ولكن بعد ذلك يخرج الى المجتمع حاملا شهادة رفيعة في فن الفساد والإفساد، ولقد أشارت بعض الدراسات الى أن أكثر الذين يخرجون من السجن يعودون لارتكاب الجرائم بعد فترة قصيرة وهكذا تعود القرة من جديد، والسجن في غالب الأحيان يؤثر على المسيرة الإعتقادية للأشخاص حيث يلجأ أكثرهم الى الإنحراف العقائدي، ويؤدي الى تردي أخلاق المساجين وانحطاطهم النفسي.

ولهذا نرى أن التشريع الإسلامي لم يقر مسألة السجن في أكثر العقوبات بل يقضي بالمسألة مباشرة وحدوده معروفة ومبينة فإن الجريمة قد تقضي بالقتل أو الجلد أو القطع أو التعزير فيجب البت فيها ولا يجوز تأخيرها باللجوء الى السجن أو غيرها، وبهذا يكون المجتمع قد تخلص من المجرمين وقد ارتدع من تسول له نفسه ارتكاب الجرائم، ويكون التشريع الإسلامي قد سلم من كل الإشكالات التي ترد على مسألة السجون وما ينتج منها من شجون ومآسي تطال المجتمع في صميمه.

فعلى المسلمين أن يعودوا الى جذورهم ولا يرضوا إلا بالشريعة الإسلامية دستورا وقانونا تنظم أحوال دينهم ودنياهم وتوفر لهم القسط والعدل والمساواة في الحقوق والواجبات.

الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
عيوب القوانين الوضعيه
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» دوره تشخيص عيوب المنشأت الخرسانية المسلحة و الحكم عليها
» #دورة تشخيص عيوب المنشأت وتحديد اسبابها وطرق معالجتها #اسطنبول #30 اكتوبر #مركز الخبرة الحديثة للتدريب والاستشارات

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات ليبي حر :: المنتدى الأسلامي :: منتدى الشريعة والحياة-
انتقل الى: